A Review Of حساسية الطعام
A Review Of حساسية الطعام
Blog Article
أعد قائمة بالأسئلة من الأكثر إلى الأقل أهمية تحسبًا لنفاد الوقت. ومن الأسئلة الأساسية التي يمكنك طرحها:
الصويا: أحد أنواع الحبوب المستخدمة بكثرة في الصناعات الغذائية، ويتسبب تناول حبوب الصويا ومنتجاتها بفرط الحساسية الشديدة. وغالبًا ما يحدث هذا النوع من الحساسية عند الأطفال.
لديَّ بعض المشكلات الصحية الأخرى. فكيف يمكنني التعامل مع هذه الحالات المَرضية معًا على أفضل نحو؟
مضادات الهيستامين، والتي يمكن أن تساعد هذه الأدوية في تقليل الحكة والاحتقان الناتجين عن تفاعلات الحساسية الأقل شدة.
ومع ذلك، من الممكن أن تتعرض أحيانًا للطعام الذي يسبب التفاعل التحسسي رغم بذل أقصى ما في وسعك لتجنبه.
إذا كان طفلك مصابًا بحساسية غذائية، فاتبع هذه الاحتياطات لضمان سلامته:
إذا ظهرت عليك نفس الاعراض خلال عشرة دقائق إلى ساعتين كالتي من قبل فهذا يعني ان الطعام الذي تناولته هو المسبب الرئيسي للحساسية.
يعد إطلاق هذه المواد الكيميائية هو الذي يسبب ردود الفعل التحسسية، ويمكن أن تؤثر ردود الفعل التحسسية على العينين والأنف والحنجرة والرئتين والجلد والجهاز الهضمي، كما سيؤدي التعرض المستقبلي لنفس المادة المسببة للحساسية إلى إثارة هذه الاستجابة التحسسية مرة أخرى.
ويمكن أن تسبب حساسية الطعام لبعض الناس تفاعلاً تحسُّسيًا يهدِّد الحياة ويُعرف باسم التَّأق.
يُعزى سبب حدوث الحساسيّة تجاه الفواكه المجفّفة في الغالب إلى احتوائها على الكبريتات التي تساهم في حفظها، لذلك قد يعاني الأشخاص المصابين بهذا النوع من الحساسيّة من حساسيّة تجاه أنواع أخرى من الأطعمة المحتوية على الكبريتات مثل اللحوم المصنّعة، والخل، والأطعمة المعلّبة.[١٢]
بالنسبة لرد الفعل التحسسي البسيط قد تساعد مضادات الهيستامين التي لا تستلزم وصفة طبية أو الموصوفة في تقليل الأعراض، حيث يمكن تناول هذه الأدوية بعد التعرض لطعام مسبب للحساسية للمساعدة في تخفيف الحكة، ومع ذلك لا يمكن لمضادات الهيستامين أن تعالج رد الفعل التحسسي الشديد.
الأعراض التي تشعر بها. أخبر فريق الرعاية الصحية عن تاريخ الأعراض التي تظهر على طفلك بالتفصيل، مثل أنواع الأطعمة التي يبدو أنها تسبب المشكلة وكمياتها.
إذا كنت تعاني بالفعل من حساسية تجاه أحد الأطعمة فقد تكون أكثر عرضة للإصابة بالحساسية تجاه طعام آخر، وبالمثل إذا كان لديك أنواع أخرى من ردود الفعل التحسسية، مثل: حمى القش، أو الأكزيما فإن خطر إصابتك بحساسية الطعام يكون أكبر.
وفيه يتمّ وضع الطعام الذي يُعتقد بأنّه يسبب الحساسية على جلد الساعد أو الظهر، ثم نور يقوم الطبيب بوخز الجلد للسماح لكمية بسيطة من الطعام بالدخول تحت سطح الجلد، ويتم بعد ذلك مراقبة ظهور أعراض الحساسية.